المشاركات

عرض المشاركات من أبريل, 2021

غمرت في محبتكم وأسعدتم قلبي ( أبيات لي كل الشرف بتوثيقها لتبقى ذكرى من الشلعر أ. محمد الدليمي

صورة
  (( الى استاذي الشاعر د.امين المومني عرفانا لسعيه الدؤوب في سبيل احياء الشعر الفصيح ولما قدمه لنا من دعمٍ على كافة الصعد )) أخي بين الورى شمسًا أراكا وعُمري كلّهُ يهوى فِداكا أخي من في الورى قلّي وفيٌّ وذو قلبٍ وتحسبهُ ملاكا وأنت كما الزمانُ تراهُ يزهو وتعطي الخيرَ هذا مَن عطاكا فلم أرَ مثلَ شخصك والسجايا فكم تسمو وتزهو في عُلاكا بحفظِ اللهِ دوما ذا دُعائي مِنَ الرحمنِ أن تحظى مُناكا وأن تحيا بعزٍّ مُستدَامٍ ذرا الفردوسِ تهواها رؤاكا عرض الرؤى معدل وصول المنشور: ١ ١ أ.محمد الدليمي

نذيرُ النأيِ في عينيهِ لاحا قصيدة للدكتوره الشاعرة ياسمين العابد

صورة
  نذيرُ النأيِ في عينيهِ لاحا جوارحهُ قد امتطت الرياحا يعاتبني ويجلدني ظنونًا بها جُنَّ الفؤادُ وما استراحا وإنًِي بالمحبةِ كدتُ أشقى وكم ذا الحب في قلبي استباحا أراني في مرايا التيهِ وجدًا بريئًا ضائعًا يرجو الصباحا سأُخمدُ صبوتي من نهر ودٍّ له الآمالُ قد تَخِذت جناحا لتسطعَ في مدى الآمال شمسي تداعبُ في روابيهِ الأقاحا أكحِّلُ من سنا الإيناسِ ليلي وأُسرجُ أنجمي أملاً مباحا وأعصرُ في قوافي الحزن همَّي أعتِّقُ من دواليه الجراحا فما قرَّتْ عيوني من سهادٍ وعزمي اليأس عنِّي ما ازاحا يبيعونَ الوفاء بكلِّ هونٍ وتغمدُ صحبتي فيَّ الرماحا فكم يادهر تسقيني مرارًا وعمري بالأسى والمقت فاحا تواسيني الدموعُ على خطوبٍ وما أدركتُ للضيقِ انشراحا بسطتُ جوانحي للوصلِ جسرًا وكم أذكوا بأضلاعي النواحا تقارعني الهمومُ بغير عطفٍ وتضمرُ في نواياها انبطاحا وما جازيتُ من خانوا عهودي فغدر الدهر حلمي قد أطاحا ياسمين العابد السبت ٣/٤/٢٠٢١
صورة
  خلـــفَ الجهـــالةِ كبْــريــاءَ الأخيـــلِ ***************؟************** يَـا قَيْـسُ لمْ يبلـغْ جنـــونُكَ منـزلـي ليــسَ الـزمــانُ كَمَـــا الزمـــانِ الأوّلِ أطلِــقْ علَى الشعْرِ الرصـاصَ لأنَّنِــي فِـي حقْلِــهِ قُطعــتْ يدايَ بمنجلـــي يخشى المدادُ على الهوى مِنْ غيرتِي مِــنْ حبْرِ شَكِّي مـنْ كيانِـي المهمــلِ مَـــا عَــــادَ لِـــي أيُّ احتمــــالٍ إنَّنِـي أخشَـى علَـى قلبِـي المريــدِ تقلقلــي وأزمــزمُ الأطيــافَ في بئـرِ الهــوى لــكنَّـــهــا بنــتُ الخيـــالِ فتـعتـلــي وإذا ابتليتَ مــنَ الأحبّــــةِ فاستتـرْ ودُّ الأَحبَّــــةِ لَـــمْ يعـــدْ بمــؤجَّــــلِ بعـــدُ الهزائــمِ فــي سبيــل تَــودّدي تبقَــى الشهــادةُ أو يكــونُ تملمُلـــي أتريـــدُ مــنْ قلبــي يعيـشُ صبابـــةً ويهيـــمُ بالطــرفِ المهيبِ الأكحـــلِ يحيـــا لقلبـــكَ بـالهَــــوى متلــــذذًا لو صبَّ لِي كـأسَ الهـوَى مِنْ حنْظـلِ لكــنْ جنــابــكَ قــــدْ رأيتَ مذلّتـــي وتهيــ...